The Game
03-28-2010, 04:45 PM
أفادت دراسة علمية حديثة بأن اللوبيا قد ثبت فعاليتها في تنشيط ضربات القلب وتحسين أدائه كما تعتبر مهدئة للأعصاب و مدرة للبول و منقية للدم ومقوية للكبد والبنكرياس.
وأوضحت الدراسة أنه يستخرج من الفاصوليا “اللوبيا” مستحضر طبي يستطيع وقف نقصان كريات الدم البيضاء من الجسم، وذلك لأنها تحتوى على نسبة عالية من حمض النيكوتين المساعد في تجديد كريات الدم، كما أنها تحتوي على مادة مفيدة جدا في تخليص الجسم وتنقيته من السموم.
وأضافت الدراسة إلى أن أغلفة وقشور الفاصوليا غنية بالمواد المضادة للأكسدة التي تمنحها خصائص مضادة للشيخوخة، وذلك فضلا عن فائدتها في محاربة أمراض القلب والسرطان. وتساعد على زيادة نسبة الهيموغلوبين في الدم.
كما تحتوي على الفسفور والبوتاسيوم والحديد والكالسيوم وتشكل منبعا مهما للفيتامينات خصوصا “أ” المفيد للنمو و “س” للطاقة، و ب 1 الذي يحول السكريات الى طاقة، كذلك النياسين التي تنقص الدهنيات في الدم ومدرة للبول إذ تنظف الجسم ككل، فهي مقوية و ضد الالتهابات، و لكنها ثقيلة الهضم لغناها بالألياف.
ومن جهة أكدت دارسة جديدة أن مستخلصات الفاصوليا البيضاء والبازلاء)الجلبانة) تساعد على خفض الوزن لأنها تمنع امتصاص الكربوهيدرات في الجسم بالإضافة الى فوائد صحية متعددة.
وأتضح أن فول الصويا والحمص يحتويان على جزيئات ثبتت قدرتها على خفض كولسترول السيئ “أل، د، أل” وزيادة مستوى الكولسترول “الجيد” ” أش، د، أل”.
وفي ذات الصدد ذكرت دراسات أخرى أن أطباق العدس والفاصوليا تحمي أيضا من الإصابة بسرطان الرئة ودعم هذا الرأي باحثون في جامعة تكساس إذ قالوا إن هذه الأغذية تخفض خطر الإصابة بسرطان الرئة ما بين 20 % و 45 %.
وأظهرت دراسة أعدها مجلس الأبحاث الطبي ومركز أبحاث السرطان في بريطانيا شملت حوالي نصف مليون شخص أن الذين يأكلون 35 غراما من المأكولات التي تحتوي على ألياف يوميا يخفض احتمال إصابتهم بسرطان القولون بنسبة 40%.
تجدر الإشارة إلى أن اللوبيا تعتبر من البقليات وهي من الأغذية عالية القيمة الغذائية وتعتمد عليها كثير من الشعوب كبديل للحوم باعتبارها غنية بالبروتين النباتي. وهي تفيد في بناء أنسجة الجسم وتقوية العظام والأسنان،
كما نذكر أن الفاصوليا غذاء جيد للمرضى إذ تعطى في حالات النقاهة وبطء النمو، واليابسة غنية جدا بالكربوهيدرات وسهلة الهضم وتوصف للرياضيين وذوي الأعمال الشاقة والمراهقين، وذلك لارتفاع قيمتها الغذائية. وتمنع عن المصابين بالسمنة وعسر الهضم والأطفال الصغار
وأوضحت الدراسة أنه يستخرج من الفاصوليا “اللوبيا” مستحضر طبي يستطيع وقف نقصان كريات الدم البيضاء من الجسم، وذلك لأنها تحتوى على نسبة عالية من حمض النيكوتين المساعد في تجديد كريات الدم، كما أنها تحتوي على مادة مفيدة جدا في تخليص الجسم وتنقيته من السموم.
وأضافت الدراسة إلى أن أغلفة وقشور الفاصوليا غنية بالمواد المضادة للأكسدة التي تمنحها خصائص مضادة للشيخوخة، وذلك فضلا عن فائدتها في محاربة أمراض القلب والسرطان. وتساعد على زيادة نسبة الهيموغلوبين في الدم.
كما تحتوي على الفسفور والبوتاسيوم والحديد والكالسيوم وتشكل منبعا مهما للفيتامينات خصوصا “أ” المفيد للنمو و “س” للطاقة، و ب 1 الذي يحول السكريات الى طاقة، كذلك النياسين التي تنقص الدهنيات في الدم ومدرة للبول إذ تنظف الجسم ككل، فهي مقوية و ضد الالتهابات، و لكنها ثقيلة الهضم لغناها بالألياف.
ومن جهة أكدت دارسة جديدة أن مستخلصات الفاصوليا البيضاء والبازلاء)الجلبانة) تساعد على خفض الوزن لأنها تمنع امتصاص الكربوهيدرات في الجسم بالإضافة الى فوائد صحية متعددة.
وأتضح أن فول الصويا والحمص يحتويان على جزيئات ثبتت قدرتها على خفض كولسترول السيئ “أل، د، أل” وزيادة مستوى الكولسترول “الجيد” ” أش، د، أل”.
وفي ذات الصدد ذكرت دراسات أخرى أن أطباق العدس والفاصوليا تحمي أيضا من الإصابة بسرطان الرئة ودعم هذا الرأي باحثون في جامعة تكساس إذ قالوا إن هذه الأغذية تخفض خطر الإصابة بسرطان الرئة ما بين 20 % و 45 %.
وأظهرت دراسة أعدها مجلس الأبحاث الطبي ومركز أبحاث السرطان في بريطانيا شملت حوالي نصف مليون شخص أن الذين يأكلون 35 غراما من المأكولات التي تحتوي على ألياف يوميا يخفض احتمال إصابتهم بسرطان القولون بنسبة 40%.
تجدر الإشارة إلى أن اللوبيا تعتبر من البقليات وهي من الأغذية عالية القيمة الغذائية وتعتمد عليها كثير من الشعوب كبديل للحوم باعتبارها غنية بالبروتين النباتي. وهي تفيد في بناء أنسجة الجسم وتقوية العظام والأسنان،
كما نذكر أن الفاصوليا غذاء جيد للمرضى إذ تعطى في حالات النقاهة وبطء النمو، واليابسة غنية جدا بالكربوهيدرات وسهلة الهضم وتوصف للرياضيين وذوي الأعمال الشاقة والمراهقين، وذلك لارتفاع قيمتها الغذائية. وتمنع عن المصابين بالسمنة وعسر الهضم والأطفال الصغار