أسير
04-18-2010, 11:46 PM
بطريقة مشابهة لأعلانات الأفلام الهوليوودية ستسمع صوتا : " في عالم تسود فيه كرة القدم ، هناك شئ
يشع من ملعب الأمارات ، وجوه من الماضي ظهرت مرة أخرى لتحمس أمجاد المستقبل ، أنه كشئ لم يُرى مثله أبدا أنها ( الأرسنلة ) ."
المسؤولون عن تسويق اسم النادي بدأوا بالعمل ، ملعب الأمارات و بعد مرور أكثر من 3 مواسم عليه يبدو كالعقارات على ضفاف النهر ، حديثة و رائعة و لكنها تفتقد الى الروح .
مشروع الأرسنلة يهدف الى تغيير ذلك .. " هايبري كان ملعبا بروح حقيقية بسبب تاريخه الكبير ."
أرسين فينجر الذي أضاف الى قاموس اللغة كلمة footballistically يضيف : " نريد أن نصنع التاريخ في ملعب الأمارات ، أولا بربح الألقاب و أيضا بجعل المكان ساخنا للضيوف و صناعة ملعب حقيقي بأمكانك أن تستشعر فيه تاريخ النادي ."
الفكرة هي من بنات أفكار المدير التنفيذي للنادي السيد أيفان جازيدس الذي يملك خبرة تسويقية منذ أيامه في الولايات المتحدة فكرة الأرسنلة ستكون :
وضع صور و نماذج لأعظم 12 لحظة في تاريخ النادي حول الملعب شاملة بذلك تصريحات سابقة حيث تم اختيار 12 لحظة في استفتاء جماهيري على موقع أرسنال و جاءت كالتالي :
عام 1925 فترة هيربرت تشابمان ... عام 1971 الثنائية ... عام 1989 الفوز باللقب في أنفيلد رود عام 1994 الفوز بالكأس الأوروبية أبطال الكؤوس .. عام 1995 التوقيع مع دينس بيركامب
عام 1996 تعيين أرسين فينجر مدربا للفريق ... عام 1997 أيان رايت يكسر رقم كليف باستن القياسي
.. عام 1998 أول ثنائية بقيادة فينجر ... عام 2002 ثنائية أخرى ... عام 2004 الفوز بالدوري دون خسارة
.. عام 2005 تييري هنري يكسر الرقم القياسي السابق لأيان رايت ...
49 لحظة خاصة بعدد المبارايات التي لم يهزم فيها أرسنال على التوالي
المشروع الأخر الذي تم البدء في تنفيذه هو مشروع ( حلقة الهايبري ) حيث سيتم وضع نماذج ل32 من عظماء و أساطير النادي حول الملعب لوضع تأثير تكاتف الأساطير حول الجماهير و حول الفريق .
يقول أرسين فينجر : " أعتقد أن هذه مشكلة لدى أي ناد ينتقل الى ملعب جديد ، الموضوع يأخذ بعض الوقت تركنا تاريخ النادي خلفنا و انتقلنا الى ملعب جديد ، من المهم أن يبقى هذا التاريخ و القيم التي تأسس عليها هذا النادي حية في الملعب الجديد ."
" قابلت أشخاصا عديدين أخبروني أنهم اعتادوا الذهاب لهايبري طوال 50 أو 60 سنة من حياتهم ، علينا أن نجعل ملعب الأمارات جزءا من حياة هؤلاء المشجعين ، الناس تريد رؤية أساطير كتوني أدامز و باتريك فييرا و كليف باستن متواجدة بشكل دائم ."
" في مدينة كلندن عليك أن تجعل الجماهير واقفة طوال المباراة ، لفعل ذلك عليك أن تنقل تاريخ النادي الى جدران الملعب و لكن أيضا عليك أن تسجل تاريخا جديدا بنتائجك و ألقابك ، حتى اللحظة لم نفعل ذلك و لكن تلك هي مهمتي و مهمة الفريق أن نصنع تاريخا على أرض الملعب ."
يشع من ملعب الأمارات ، وجوه من الماضي ظهرت مرة أخرى لتحمس أمجاد المستقبل ، أنه كشئ لم يُرى مثله أبدا أنها ( الأرسنلة ) ."
المسؤولون عن تسويق اسم النادي بدأوا بالعمل ، ملعب الأمارات و بعد مرور أكثر من 3 مواسم عليه يبدو كالعقارات على ضفاف النهر ، حديثة و رائعة و لكنها تفتقد الى الروح .
مشروع الأرسنلة يهدف الى تغيير ذلك .. " هايبري كان ملعبا بروح حقيقية بسبب تاريخه الكبير ."
أرسين فينجر الذي أضاف الى قاموس اللغة كلمة footballistically يضيف : " نريد أن نصنع التاريخ في ملعب الأمارات ، أولا بربح الألقاب و أيضا بجعل المكان ساخنا للضيوف و صناعة ملعب حقيقي بأمكانك أن تستشعر فيه تاريخ النادي ."
الفكرة هي من بنات أفكار المدير التنفيذي للنادي السيد أيفان جازيدس الذي يملك خبرة تسويقية منذ أيامه في الولايات المتحدة فكرة الأرسنلة ستكون :
وضع صور و نماذج لأعظم 12 لحظة في تاريخ النادي حول الملعب شاملة بذلك تصريحات سابقة حيث تم اختيار 12 لحظة في استفتاء جماهيري على موقع أرسنال و جاءت كالتالي :
عام 1925 فترة هيربرت تشابمان ... عام 1971 الثنائية ... عام 1989 الفوز باللقب في أنفيلد رود عام 1994 الفوز بالكأس الأوروبية أبطال الكؤوس .. عام 1995 التوقيع مع دينس بيركامب
عام 1996 تعيين أرسين فينجر مدربا للفريق ... عام 1997 أيان رايت يكسر رقم كليف باستن القياسي
.. عام 1998 أول ثنائية بقيادة فينجر ... عام 2002 ثنائية أخرى ... عام 2004 الفوز بالدوري دون خسارة
.. عام 2005 تييري هنري يكسر الرقم القياسي السابق لأيان رايت ...
49 لحظة خاصة بعدد المبارايات التي لم يهزم فيها أرسنال على التوالي
المشروع الأخر الذي تم البدء في تنفيذه هو مشروع ( حلقة الهايبري ) حيث سيتم وضع نماذج ل32 من عظماء و أساطير النادي حول الملعب لوضع تأثير تكاتف الأساطير حول الجماهير و حول الفريق .
يقول أرسين فينجر : " أعتقد أن هذه مشكلة لدى أي ناد ينتقل الى ملعب جديد ، الموضوع يأخذ بعض الوقت تركنا تاريخ النادي خلفنا و انتقلنا الى ملعب جديد ، من المهم أن يبقى هذا التاريخ و القيم التي تأسس عليها هذا النادي حية في الملعب الجديد ."
" قابلت أشخاصا عديدين أخبروني أنهم اعتادوا الذهاب لهايبري طوال 50 أو 60 سنة من حياتهم ، علينا أن نجعل ملعب الأمارات جزءا من حياة هؤلاء المشجعين ، الناس تريد رؤية أساطير كتوني أدامز و باتريك فييرا و كليف باستن متواجدة بشكل دائم ."
" في مدينة كلندن عليك أن تجعل الجماهير واقفة طوال المباراة ، لفعل ذلك عليك أن تنقل تاريخ النادي الى جدران الملعب و لكن أيضا عليك أن تسجل تاريخا جديدا بنتائجك و ألقابك ، حتى اللحظة لم نفعل ذلك و لكن تلك هي مهمتي و مهمة الفريق أن نصنع تاريخا على أرض الملعب ."