الملاك
05-01-2010, 12:46 AM
أكد بيرني ايكليستون مالك الحقوق التجارية لبطولة العالم لسباقات سيارات فورمولا وان إنه سيدافع عن موقفه من دون تردد إذا أراد رئيس الاتحاد الدولي لرياضة السيارات "فيا" ماكس موزلي الحرب حول مستقبل هذه الرياضة.
وتأتي تصريحات ايكليستون في معرض رده على الرسالة التي وجهها موزلي إلى الأندية الوطنية لرياضة السيارات الأسبوع الماضي قبيل الاجتماع المنتظر في الثالث من حزيران/يونيو المقبل لتقرير مصيره بعد الفضيحة الجنسية، حيث حذر من مخاطر إقالته من منصبه التي قد تفقد برأيه "فيا" السيطرة على فورمولا وان لمصلحة ايكليستون والشركاء الآخرين.
وعلق ايكليستون على الموضوع قائلاً: "آمل فعلاً إن ما قاله موزلي ليس إعلان حرب، لكن في حال كان هذا ما يقصده فإننا سندافع عن أنفسنا".
وأضاف: "لا أريد حرباً مع ماكس، وآمل أنه لا يريد بدوره حرباً معي أيضاً. كل ما في الموضوع يعود إلى ما نشرته صحيفة "نيوز اوف ذي وورلد"، ولا اعلم لماذا خرج وقال هذه الأمور. أنا آسف لأن الصحافة نقلت أشياء عنه لا يريدها أن تخرج إلى العلن، وأؤكد أنه ليس لدينا أي تأثير على قرارات الاتحاد الدولي".
وكشف البريطاني المخضرم أنه سيرسل بدوره كتاباً إلى جميع الأندية التي كتب إليها موزلي توضيحاً لما ورد في الرسالة: "اعتقد أن الاجتماع العام للاتحاد الدولي سينعقد لسبب واحد هو تصويت الأندية على مدى قناعتهم في أن يكون ماكس الشخص المثالي ليكون رئيساً لهم".
وسيحضر موزلي إلى موناكو لحضور المرحلة السادسة من البطولة، وهي المرة الأولى التي سيخرج فيها إلى الأضواء في الفئة الأولى منذ نشرت "نيوز اوف ذي وورلد" في صفحتها الأولى تعليقاً عنه استناداً إلى شريط فيديو تم تناقله في مواقع عدة على شبكة الانترنت يظهر فيه يمارس طقوساً سادية مع خمس فتيات هوى، ما دفع العديد إلى مطالبته بالاستقالة من منصبه الذي استلمه في العام 1993 ثم أعيد انتخابه في تشرين الأول/أكتوبر من العام 1997 لولاية ثانية وفي 2001 لولاية ثالثة وفي 2005 لولاية رابعة تنتهي السنة المقبلة.
وتأتي تصريحات ايكليستون في معرض رده على الرسالة التي وجهها موزلي إلى الأندية الوطنية لرياضة السيارات الأسبوع الماضي قبيل الاجتماع المنتظر في الثالث من حزيران/يونيو المقبل لتقرير مصيره بعد الفضيحة الجنسية، حيث حذر من مخاطر إقالته من منصبه التي قد تفقد برأيه "فيا" السيطرة على فورمولا وان لمصلحة ايكليستون والشركاء الآخرين.
وعلق ايكليستون على الموضوع قائلاً: "آمل فعلاً إن ما قاله موزلي ليس إعلان حرب، لكن في حال كان هذا ما يقصده فإننا سندافع عن أنفسنا".
وأضاف: "لا أريد حرباً مع ماكس، وآمل أنه لا يريد بدوره حرباً معي أيضاً. كل ما في الموضوع يعود إلى ما نشرته صحيفة "نيوز اوف ذي وورلد"، ولا اعلم لماذا خرج وقال هذه الأمور. أنا آسف لأن الصحافة نقلت أشياء عنه لا يريدها أن تخرج إلى العلن، وأؤكد أنه ليس لدينا أي تأثير على قرارات الاتحاد الدولي".
وكشف البريطاني المخضرم أنه سيرسل بدوره كتاباً إلى جميع الأندية التي كتب إليها موزلي توضيحاً لما ورد في الرسالة: "اعتقد أن الاجتماع العام للاتحاد الدولي سينعقد لسبب واحد هو تصويت الأندية على مدى قناعتهم في أن يكون ماكس الشخص المثالي ليكون رئيساً لهم".
وسيحضر موزلي إلى موناكو لحضور المرحلة السادسة من البطولة، وهي المرة الأولى التي سيخرج فيها إلى الأضواء في الفئة الأولى منذ نشرت "نيوز اوف ذي وورلد" في صفحتها الأولى تعليقاً عنه استناداً إلى شريط فيديو تم تناقله في مواقع عدة على شبكة الانترنت يظهر فيه يمارس طقوساً سادية مع خمس فتيات هوى، ما دفع العديد إلى مطالبته بالاستقالة من منصبه الذي استلمه في العام 1993 ثم أعيد انتخابه في تشرين الأول/أكتوبر من العام 1997 لولاية ثانية وفي 2001 لولاية ثالثة وفي 2005 لولاية رابعة تنتهي السنة المقبلة.